
استشهاديون على درب المسجد الأقصى..
يحلق ببصره إلى أعالي السماء ، ينظر و يتأمل و يتفكر ، حلمه يرتسم أمامه بصورةٍ
يحلق ببصره إلى أعالي السماء ، ينظر و يتأمل و يتفكر ، حلمه يرتسم أمامه بصورةٍ
رائعة ينتظر و الشوق يملأ قلبه إلى ربه و إلى مسجده المبارك .
يحيى ، ذلك الشاب الذي خرج من رحم خنساء أبت إلا أن تكون أماً لشابٍ مؤمنٍ بربه حق الإيمان ، كان حلمها يكبر أمامها في كل عامٍ يمر من عمر ابنها ، و ابنها يكبر أمامها حجماً و عقلاً و فكراً.
في كل عامٍ كانت أمه تزرع فيه حب الإسلام و الجهاد و المقاومة ، أتمَّ حفظ كتاب الله و هو في السابعة من العمر التحق بحلقات المساجد و تربى خير تربيةٍ تعده لأن يكون جندياً من جنود الأقصى البواسل .
كبر يحيى ذلك الحلم الصغير الذي كان يرتسم أمام أمه في كل لحظةٍ من سنوات عمره ، كبر يحيى و تعلق بأرضه ، تعلق بترابها ، بمسجدها المبارك ، و لكنه لم يكتف فقط بهذا التعلق ! فقد درس كل ما يتعلق بالمسجد الأقصى ، درس مخططات العدو التي تحاك ضده ،درّس أطفال المساجد و غرس في نفوسهم كل ما يتعلق بمسجدنا الحبيب (المسجد الأقصى) .
يعود يحيى إلى أمه حاملاً ذلك الخبر السار، يعود بلهفةٍ و شوقٍ إلى أمه الغالية ليخبرها ذلك النبأ العظيم .
يدخل إلى المنزل مسرعاً وهو يقول :
· أمي باركي لي يا أمي .. باركي لي
· خيراً إن شاء الله يا ولدي ما هذا الخبر الذي يستحق كل هذا الفرح ؟
· أمي لقد أصبحت من الثلة المباركة ، لقد سرت على درب أبي الشهيد ، وها هو ابنك الآن من كتائب الجهاد و المقاومة .
تترق الدموع في عيني أمه و تقول :
· بارك الله فيك يا ولدي و جعلك خير خليفةٍ لأبيك .
تسمع هدى الجالسة في غرفتها تباشير الخير التي عاد بها أخوها، تحلق بفكرها و تخاطب نفسها قائلة : هنيئاً لك يا يحيى بهذا الشرف العظيم ، و هنيئاً لك يا أبي على هذا الشاب المجاهد ، إني أغبطك يا يحيى أي شرفٍ هذا الذي سبقتني إليه ؟ ولكن! لا لن تكون أفضل مني ، نعم لن تكون أفضل مني ، و لن أرضى بأن تقل خدمتي للمسجد الأقصى عن خدمتك .
تسير بخطواتٍ واثقةٍ إلى الأمام ، مسجدها يرتسم بصورةٍ كبيرةٍ أمامها و عقلها يفكر بطريقة نصرة هذا المسجد المبارك.
أسئلةٌ تدور في مخيلتها ، تجزم و تقول : لماذا لا أكون ممن نفذوا تلك العمليات الاستشهادية للدفاع عن مسجدنا المبارك ؟ لماذا لا أكون ممن رووا بدمائهم تراب أرضهم الطاهر؟.
تدخل إلى أبي عبد الرحمن رئيس كتيبتهم وهي عازمةٌ على ما تريد تخاطبه قائلةً:
· السلام عليك يا أبا عبد الرحمن
· وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته ، حياكِ الله يا أختاه بماذا أستطيع خدمتك؟
· أخي، إنني و منذ زمنٍ بعيد أحلم بأن أكون شهيدةً على أرضنا الطاهرة ، أحلم بأن أكون ممن ينصرون مسجدهم المبارك لذلك جئت قاصدةً حضرتكم بهذا الشأن .
· ولكن ما المطلوب منا بالتحديد؟
· أريد تنفيذ عمليةٍ استشهادية !
· أنت ِ؟ يخاطبها أبو عبد الرحمن مستغرباً.
· نعم ، أنا و ما الذي ينقصني ؟
· لا شيء ، ولكن طلبك فاجأني.
· لا تستغرب أخي الكريم فوضع مسجدنا لم يعد يحتمل أكثر من ذلك ، يجب أن نفجر كيانهم و نذيقهم طعم الخوف في كل لحظة بل في كل ثانية .
وبعد نقاشاتٍ عديدةً دارت بينهما انتهت بقرار عمليةٍ مفجرةٍ لكيان بني صهيون ، نعم انتهت بهذا القرار الذي حلق بروح و عقل هدى إلى أبعد ما يكون.
حان الموعد المنتظر ، تخرج هدى من المنزل بعد أن قبلت يدي أمها و ودعت صورة أبوها الشهيد . تخرج و هي تشعر بريح الجنة تلامسُ وجنتيها ، تخرج و الفرح و الشوق إلى ربها لا يريها إلا الجنة و مستقرها فيها .
تصل إلى المكان المقرر بعد طول عناء ، تجهز نفسها للضغط على عبوتها الناسفة تسترجع ذكرياتها مع والدها الشهيد ، وتتذكر أخاها الذي تمنى في كل لحظةٍ بل في كل ثانيةٍ أن يكون مكانها ، تنطق بالشاهدتين تضغط على العبوة مفجرةً نفسها قائلةً بصوت ٍ يدوي في الآفاق ، الله أكبر .
تتناثر أشلاؤها في كل مكان و شرطة الاحتلال تحاصر الماكن في حين كان أخوها يشاهد التلفاز مع أمه ، و فجأة و إذا بخبرٍ عاجلٍ يظهر على شاشة التلفاز ، (( عمليةٌ استشهادية ٌ في القدس على يد الاستشهادية هدى محمد البالغة من العمر عشرون عاماً )) ينظر يحيى إلى التلفاز بدهشةٍ ، يعيد قراءة الخبر مراتٍ و مرات ويصرخ قائلاً : أمي إنها هدى ، نعم إنها هدى لقد سبقتني إلى الله يا أماه تسرع أمه إلى التلفاز و تقول : الحمد لله الذي أكرمني بها شهيدةً على رحاب أرضنا المقدسة .
يقول يحيى : ربما سبقتني هدى و لكن هذا لا يعني أنني لن ألحق بها ، ادعي لي يا أماه بالشهادة، أرجوك ادعي لي.
· رزقك الله ما تريد يا بني ، سر في دربك فلساني داعٍ لك في كل وقتٍ بإذن الله.
وفي كل يومٍ يمر على استشهاد هدى يزيد تحدي يحيى و إصراره على التقدم نحو الجهاد إلى أن وصل خبرٌ لقائده بأن ناقلة جندٍ محملةٍ بالجنود و الأسلحة ستصل إلى تل الربيع ، فما لبث إلا أن طلب مجاهداً لتفجير هذه الناقلة و ما أن سمع يحيى بهذا الطلب حتى سارع إلى قائده قائلاً :
· أنا لها يا سيدي ، نعم أنا لها.
هنأه القائد بشرفه العظيم و جهزه و أرسل معه صديقه مصعب لأداء هذه المهمة المشرفة و المنتظرة منذ زمنٍ بالنسبة ليحيى.
يسيران إلى الأمام بخطىً و اثقةٍ تقودهما إلى الجنة و إلى ربهما، يستشعران حلاوة الإيمان و التضحية في سبيل الله .
يصلان إلى المكان المقصود ، ينتظران الناقلة و الشوق يملأ قلبيهما إلى ربهما و إلى جنةٍ عرضها السماوات و الأرض أعدت للمجاهدين أمثالهم .
وما إن ظهرت الناقلة حتى استرجع يحيى ما يملك من الذكريات و شعر بحلاوة الشهادة التي ذاقتها هدى من قبله ، يحمد الله و تتفجر الناقلة بهم وتوقع الخسائر الجمى بالعدو الغاصب.
يستشهد يحيى و يضاف إلى قائمة الشهداء المشرفة في عائلته الكريمة ، أمه تجلس وحيدةً تتمعن بصور عائلتها وصورة المسجد الأقصى تتوسطها تقول مخاطبةً نفسها :
أيا نفس لا تحزني فخسارتك ليست بالشيء الكبير . يا نفس إن ما قدمته بسيطٌ لهذا المسجد المبارك ، أنا التي ربيتهم على هذا الطريق و أنا من سيكسب في النهاية ، ربي قد أخلصت نيتي إليك ، فعوضني بطيورٍ في الجنة عوضاً عنهم ، و ارزقني رؤية المسجد الأقصى محرراً يا رب العالمين.
يحيى ، ذلك الشاب الذي خرج من رحم خنساء أبت إلا أن تكون أماً لشابٍ مؤمنٍ بربه حق الإيمان ، كان حلمها يكبر أمامها في كل عامٍ يمر من عمر ابنها ، و ابنها يكبر أمامها حجماً و عقلاً و فكراً.
في كل عامٍ كانت أمه تزرع فيه حب الإسلام و الجهاد و المقاومة ، أتمَّ حفظ كتاب الله و هو في السابعة من العمر التحق بحلقات المساجد و تربى خير تربيةٍ تعده لأن يكون جندياً من جنود الأقصى البواسل .
كبر يحيى ذلك الحلم الصغير الذي كان يرتسم أمام أمه في كل لحظةٍ من سنوات عمره ، كبر يحيى و تعلق بأرضه ، تعلق بترابها ، بمسجدها المبارك ، و لكنه لم يكتف فقط بهذا التعلق ! فقد درس كل ما يتعلق بالمسجد الأقصى ، درس مخططات العدو التي تحاك ضده ،درّس أطفال المساجد و غرس في نفوسهم كل ما يتعلق بمسجدنا الحبيب (المسجد الأقصى) .
يعود يحيى إلى أمه حاملاً ذلك الخبر السار، يعود بلهفةٍ و شوقٍ إلى أمه الغالية ليخبرها ذلك النبأ العظيم .
يدخل إلى المنزل مسرعاً وهو يقول :
· أمي باركي لي يا أمي .. باركي لي
· خيراً إن شاء الله يا ولدي ما هذا الخبر الذي يستحق كل هذا الفرح ؟
· أمي لقد أصبحت من الثلة المباركة ، لقد سرت على درب أبي الشهيد ، وها هو ابنك الآن من كتائب الجهاد و المقاومة .
تترق الدموع في عيني أمه و تقول :
· بارك الله فيك يا ولدي و جعلك خير خليفةٍ لأبيك .
تسمع هدى الجالسة في غرفتها تباشير الخير التي عاد بها أخوها، تحلق بفكرها و تخاطب نفسها قائلة : هنيئاً لك يا يحيى بهذا الشرف العظيم ، و هنيئاً لك يا أبي على هذا الشاب المجاهد ، إني أغبطك يا يحيى أي شرفٍ هذا الذي سبقتني إليه ؟ ولكن! لا لن تكون أفضل مني ، نعم لن تكون أفضل مني ، و لن أرضى بأن تقل خدمتي للمسجد الأقصى عن خدمتك .
تسير بخطواتٍ واثقةٍ إلى الأمام ، مسجدها يرتسم بصورةٍ كبيرةٍ أمامها و عقلها يفكر بطريقة نصرة هذا المسجد المبارك.
أسئلةٌ تدور في مخيلتها ، تجزم و تقول : لماذا لا أكون ممن نفذوا تلك العمليات الاستشهادية للدفاع عن مسجدنا المبارك ؟ لماذا لا أكون ممن رووا بدمائهم تراب أرضهم الطاهر؟.
تدخل إلى أبي عبد الرحمن رئيس كتيبتهم وهي عازمةٌ على ما تريد تخاطبه قائلةً:
· السلام عليك يا أبا عبد الرحمن
· وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته ، حياكِ الله يا أختاه بماذا أستطيع خدمتك؟
· أخي، إنني و منذ زمنٍ بعيد أحلم بأن أكون شهيدةً على أرضنا الطاهرة ، أحلم بأن أكون ممن ينصرون مسجدهم المبارك لذلك جئت قاصدةً حضرتكم بهذا الشأن .
· ولكن ما المطلوب منا بالتحديد؟
· أريد تنفيذ عمليةٍ استشهادية !
· أنت ِ؟ يخاطبها أبو عبد الرحمن مستغرباً.
· نعم ، أنا و ما الذي ينقصني ؟
· لا شيء ، ولكن طلبك فاجأني.
· لا تستغرب أخي الكريم فوضع مسجدنا لم يعد يحتمل أكثر من ذلك ، يجب أن نفجر كيانهم و نذيقهم طعم الخوف في كل لحظة بل في كل ثانية .
وبعد نقاشاتٍ عديدةً دارت بينهما انتهت بقرار عمليةٍ مفجرةٍ لكيان بني صهيون ، نعم انتهت بهذا القرار الذي حلق بروح و عقل هدى إلى أبعد ما يكون.
حان الموعد المنتظر ، تخرج هدى من المنزل بعد أن قبلت يدي أمها و ودعت صورة أبوها الشهيد . تخرج و هي تشعر بريح الجنة تلامسُ وجنتيها ، تخرج و الفرح و الشوق إلى ربها لا يريها إلا الجنة و مستقرها فيها .
تصل إلى المكان المقرر بعد طول عناء ، تجهز نفسها للضغط على عبوتها الناسفة تسترجع ذكرياتها مع والدها الشهيد ، وتتذكر أخاها الذي تمنى في كل لحظةٍ بل في كل ثانيةٍ أن يكون مكانها ، تنطق بالشاهدتين تضغط على العبوة مفجرةً نفسها قائلةً بصوت ٍ يدوي في الآفاق ، الله أكبر .
تتناثر أشلاؤها في كل مكان و شرطة الاحتلال تحاصر الماكن في حين كان أخوها يشاهد التلفاز مع أمه ، و فجأة و إذا بخبرٍ عاجلٍ يظهر على شاشة التلفاز ، (( عمليةٌ استشهادية ٌ في القدس على يد الاستشهادية هدى محمد البالغة من العمر عشرون عاماً )) ينظر يحيى إلى التلفاز بدهشةٍ ، يعيد قراءة الخبر مراتٍ و مرات ويصرخ قائلاً : أمي إنها هدى ، نعم إنها هدى لقد سبقتني إلى الله يا أماه تسرع أمه إلى التلفاز و تقول : الحمد لله الذي أكرمني بها شهيدةً على رحاب أرضنا المقدسة .
يقول يحيى : ربما سبقتني هدى و لكن هذا لا يعني أنني لن ألحق بها ، ادعي لي يا أماه بالشهادة، أرجوك ادعي لي.
· رزقك الله ما تريد يا بني ، سر في دربك فلساني داعٍ لك في كل وقتٍ بإذن الله.
وفي كل يومٍ يمر على استشهاد هدى يزيد تحدي يحيى و إصراره على التقدم نحو الجهاد إلى أن وصل خبرٌ لقائده بأن ناقلة جندٍ محملةٍ بالجنود و الأسلحة ستصل إلى تل الربيع ، فما لبث إلا أن طلب مجاهداً لتفجير هذه الناقلة و ما أن سمع يحيى بهذا الطلب حتى سارع إلى قائده قائلاً :
· أنا لها يا سيدي ، نعم أنا لها.
هنأه القائد بشرفه العظيم و جهزه و أرسل معه صديقه مصعب لأداء هذه المهمة المشرفة و المنتظرة منذ زمنٍ بالنسبة ليحيى.
يسيران إلى الأمام بخطىً و اثقةٍ تقودهما إلى الجنة و إلى ربهما، يستشعران حلاوة الإيمان و التضحية في سبيل الله .
يصلان إلى المكان المقصود ، ينتظران الناقلة و الشوق يملأ قلبيهما إلى ربهما و إلى جنةٍ عرضها السماوات و الأرض أعدت للمجاهدين أمثالهم .
وما إن ظهرت الناقلة حتى استرجع يحيى ما يملك من الذكريات و شعر بحلاوة الشهادة التي ذاقتها هدى من قبله ، يحمد الله و تتفجر الناقلة بهم وتوقع الخسائر الجمى بالعدو الغاصب.
يستشهد يحيى و يضاف إلى قائمة الشهداء المشرفة في عائلته الكريمة ، أمه تجلس وحيدةً تتمعن بصور عائلتها وصورة المسجد الأقصى تتوسطها تقول مخاطبةً نفسها :
أيا نفس لا تحزني فخسارتك ليست بالشيء الكبير . يا نفس إن ما قدمته بسيطٌ لهذا المسجد المبارك ، أنا التي ربيتهم على هذا الطريق و أنا من سيكسب في النهاية ، ربي قد أخلصت نيتي إليك ، فعوضني بطيورٍ في الجنة عوضاً عنهم ، و ارزقني رؤية المسجد الأقصى محرراً يا رب العالمين.


22 التعليقات:
من كتااااابتي ،،،
أنتظر آرااائكم ،،
ماشاء الله عليكي حبيبتي مؤمنه من جند احمد
كتابه راااااائعه للاعلي ان شاء الله ...
دمتي بود
صديقتك , واختك ماسة غزة...
جزيت من الله كل الخير و ارجوا ان يكون هذا العمل في ميزان حسناتك فقد فلتي ما قد عجز الكثير عن قوله لقد قلتي كلمة الحق التي صمت الكثير عن قولها
اتمنى ان تحقق مرادك و لا تخافي فللبيت رب يحميه حتى لوغفلت الامه عن ما يجري في القدس محتله او في مسجدنا المبارك لكن ربك لن يغفل اه والله
اسال الله ان يكون هذا الجيل هو جيل النصر جيل التحرير
اسال الله ان يحرر جميع بلدان العرب من فلسطين و افغانستان و العراق و ان ينصر المجاهدين او كما في قصتك اطفال الانتفاضه و ان يربط على قلبهم و يمدهم بجند من عنده عز و جل و يدخلهم الجنات التي وعدهم فيها جنات تجري من تحتها الانهار جنات فيها ازواج مطهرة فذلك هو ما يسعون لنيله فاطلب الله ان يحقق مرادهم
دعواتك
اختك في الله (التي تريد نيل الشهاده معك في احضان المسجد المبارك )
قساميه عابرة
أختي ماسة غزة ،،
انت الرائعة يا غالية ،،
تابعيني حبي ،،
أحبك في المولى ،،
غاليتي قسامية عابرة ،،
والله لأن القلب يدمع لما يجري ،،
حبي ،، اللهم ارزقني الشهادة مع أختي قسامية عابرة ،،
وجمعنا في فردوسك الأعلى ،،
واللهم إني أشهدك إني أحبها فيك ،،
فأحبها ،،
حياك المولى غاليتي ،،
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
دائما متألقة يا مؤمنة من جند أحمد بكلماتك و أعملك الرائعة
جزاكِ الله خيرا على كلماتك الاكثر من رائعة اللتي ينبض لها القلب بقوة و بصدق
اسأل المولى تعالى أن يجعل ذلك كله في ميزانك يوم القيامة باذنه
أختك في الله " داعية FREE " .*__*
حياااااااك أخيتي ،،
نوووورت مدونتي والله ،،
انتي المتالقة ياااا غغااالية ،،
تااابعيني ،،،
في الواقع لم ارى قلما مثل قلمك وي كأنه يقطر ذهبا ولؤلؤ اعذريني لا استطيع ان اصف الشعور الذي يخالجني والسلام
Omar
حياكم الله أخونا ،،
انت عمر يلي بمنتدى عشاق القمم؟؟
حياااااااكم المولى ،،
شرفتم مدونتي ،،
وهذا قليل مما لديكم ،،
حفظك الله يا مؤمنة ..
يعجز القلب عن الكلام ... وتعجز الكلمات عن وصف
حبنا للاقصى .. وحبنا للمسرى ...
دمت بود ...
ابرار القسام
ابرار يعجز اللسان عن شكرك بمرورك حبيبتي ،،
افصااااانا سيعوووووود،،
حياااك مرة اخرى يا احلى توأم في العالم ،،
كيف الحال اخيتي العزيزة
ما شاء الله متألقة دوما كما عهدناك في عشاق القمم
استمري بمزيد من الابداع والتألق
اختك
باعثة الأمل
يا سلاااام ،، أغلى الناس علي مرو هنا ،،
و أكثر من أتخذهم قدوة في الإبداع في مدونتي ،،
حياك يا أغلى أخت ،، في العالم ،،:)
كلهم حكولك انك مبدعة بس والله انت اكثر من مبدعة انت الإبداع بعينه,,
الله يحفظك و يحفظ ابداعك تكوني ذخر للامة
اختك نادين
الله يخليكي يا نادين ،،
والله هاد قليل مما لديكم ،،
اشكرك على مرورك غاليتي ،،
كتابة تخترق جدر القلب لتصبح داخله
اشكرك على هذه الكتابة
عمر
أرسطو
حياكم الله أخي أرسطو ،،
شرفت المدونة ،، وهذا قليل مما لديكم ،،
أشكرك لمرورك الكريم ،،
مؤمنه لم أجد كلمة واحده تصف شعوري عندما قرأت تلك الكلمات التي خرجت منك سوى
رزقك الشهاده على أرض القدس الشريف
فالغالي يرخص للأقصى
وموعدنا إن شاء الله في جنه أعدت للمتقيين
بوركتي يا عاشقة الاقصى ،، وبإذن الباري سيرزقك الله رؤية مسجده والصلاة فيه
زهر الياسمين
أن شاء الله أخيتي ..
والله يعجز اللسان عن شكرك غاليتي ..
أحبك في الله غاليتي ..
بصراحةالكتابات رائعةوالمدونة اروع اتمنى لك كل التوفيق وسدد الرحمن خطاك وان حقا الاسلام ما زال في خير لانه هناك مثلك في هذا المجتمع نور الله دروبك بالايمان لانك حقا من جند الاسلام دمت موفقة ورائعة ولا حرمناالله اخائك ... دمتم في امان الله
المدونة رائعة يا مؤمنة من جند احمد وكلماتها حقا رائعة دمت ذخرا للاسلام والمسلمين واتمنى ان تعطيني من كتاباتك الرائعة دمت موفقة احبك في الله
حيـــالله ليلى .. منووورة .. انت الأروع حبيبتي ..
يــــاي ورغد كمــان ..حياكِ حبيبتي ..
أحبكِ في الله :)
إرسال تعليق