الخميس، 12 أغسطس 2010

ليلى بين الجنة والنار ~~




وأطل علينا رمضان .. بحلته البهية ..
لينادي .. كل عبدٍ قد آمن بالله..
أن قد زينت جنان الله .. وصفدت الشايطين ..
فهلموووا ..
ولنشحذ هممنا .. فنرقى نحو الجنان ..
قررنا أن نضع لكم مقتطفات من كتاب
ليلى بين الجنة والنار
للدكتور : خالد أبو شادي..
نناقش قسم الجنة .. وما فيها من نعيم ..
فنزيد من همتنا ..
ونصعد نحو الجنان ...
تااابعووونا ..
ونبدأ بسبب تسمية الكتاب بهذا الاسم :

اقتبسه الدكتور .. من موقف حدث مع إمامنا حسن البنا ..عندما كان في جولة يتفقد فيها مواقع المعركة على أرض فلسطين إذ رأى فتى صغيراً يحمل بندقيته بين يديه وتبدو عليه روح الجهاد والصرامة
فسأله الإمام : ما اسمك يا فتى ؟
فقال : قيس
فقال له مداعباً : وأين ليلاك يا قيس؟
فقال: ليلاي في الجنة .. فسر الإمام من إجابته .. ودعا له بالخير..
وأنتم؟ أين ليلاكم؟؟
أخترتم أن تكون في جنان الخلد ..؟ أم ها هنا في دار الفناء..؟
معاً نرقى بأرواااحنا .. إلى جنان .. الخلد...
فتاابعووونا ..

0 التعليقات:

إرسال تعليق